أفضل الدعاء*** ألحمد لله
ماذا تبقى من أرض الأنبياء؟
لاشئ سوى سفك دماء الأبرياء
لاشئ غير القبح يمشي طليقاً
يذبح الأحلام يمحي أثار براق الأسراء
لم يتبقى غير مأذن مهدمة
تحكي تاريخ ستون عاماً من الغباء
لاشئ غير أبواق تنادي بعودة البغاء
***
لم يتبقى سوى
مواكب اليتم وعرس الشهداء
لم تتبقى غير ثياب الأخوة ملطخة بالدماء
دماء أطفال الزيتون وأنات الأرامل من النساء
ستون عاماً
من المعاهدات والمواثيق الكاذبة بغير حياء
ومزايدات العرب وقليل من الشعارات
كلها ضاعت هباء
***
ماذا تبقى يافرسان محمد من العزة والإباء
تبقت أسماء البلاد باهتة أقولها في أستياء
كيف بدلتم صهيل الخيل بالعجز والبكاء؟
ستون عاماً
من العار وأنتظار الخزي أمام مقصلة السماء
قد سئمت رفع الأكف
وماذا يجدي مع السفاهة من دعاء
كفاكم مزايدة بدم الأبرياء
كفاكم متاجرة بأرواح الشهداء
كفاكم غباء
ألى أين تختبئون من رب السماء؟
ألا تكفيكم تلك المعرة
ألا في وجوهكم بعض من حياء
***
كلنا نحمل نفس العار والجرح
ولكن لي بعض من حروف عزاء
ألا أن كل طائر طار وأرتفع ألا كما علا وقع
فمزقوا اليوم يايهود الأرض الأشلاء...
أذبحوا مايقابلكم من أبرياء
فأنكم ستحصدون غداً الكراهية والبغضاء
***
غداُ آت جيش الشرفاء
سيجعلكم أذلة كما كنتم وكما وصفكم رب السماء
ستشهد عليكم حجارة الأرض أنكم قتلتم روح البراءة
والأرض والسماء منكم براء
أي منقلب هم أليه منقلبون؟
أين جبروت فرعون؟
ثم أين أنت ياشارون؟
هامان وكل الطاغون
أين قارون؟
كل طواغيت الشرك ألى أين ذاهبون؟
فى سقر وفي ويل هم خالدون
***
أقتلوا الأبرياء
أزرعوا الرعب بين البسطاء
أستبيحوا الدماء
أغتصبوا فى النفوس النقاء
هناك واد موقد تحتة النيران من رب السماء
منتظركم هو مستقركم
***
ألا إن كل طير طار وأرتفع
إلا كما علا بين السحاب وقع
***
وهناك باب مكتوب علية مدخل الشهداء
وسطة لؤلؤة خضراء
لأهل غزة والجليل والاقصى وكل الشرفاء
كفاكم فخراً أنكم قاومتم كل أشكال الغباء
****
رحال زاده الحرف
ماذا تبقى من أرض الأنبياء؟
لاشئ سوى سفك دماء الأبرياء
لاشئ غير القبح يمشي طليقاً
يذبح الأحلام يمحي أثار براق الأسراء
لم يتبقى غير مأذن مهدمة
تحكي تاريخ ستون عاماً من الغباء
لاشئ غير أبواق تنادي بعودة البغاء
***
لم يتبقى سوى
مواكب اليتم وعرس الشهداء
لم تتبقى غير ثياب الأخوة ملطخة بالدماء
دماء أطفال الزيتون وأنات الأرامل من النساء
ستون عاماً
من المعاهدات والمواثيق الكاذبة بغير حياء
ومزايدات العرب وقليل من الشعارات
كلها ضاعت هباء
***
ماذا تبقى يافرسان محمد من العزة والإباء
تبقت أسماء البلاد باهتة أقولها في أستياء
كيف بدلتم صهيل الخيل بالعجز والبكاء؟
ستون عاماً
من العار وأنتظار الخزي أمام مقصلة السماء
قد سئمت رفع الأكف
وماذا يجدي مع السفاهة من دعاء
كفاكم مزايدة بدم الأبرياء
كفاكم متاجرة بأرواح الشهداء
كفاكم غباء
ألى أين تختبئون من رب السماء؟
ألا تكفيكم تلك المعرة
ألا في وجوهكم بعض من حياء
***
كلنا نحمل نفس العار والجرح
ولكن لي بعض من حروف عزاء
ألا أن كل طائر طار وأرتفع ألا كما علا وقع
فمزقوا اليوم يايهود الأرض الأشلاء...
أذبحوا مايقابلكم من أبرياء
فأنكم ستحصدون غداً الكراهية والبغضاء
***
غداُ آت جيش الشرفاء
سيجعلكم أذلة كما كنتم وكما وصفكم رب السماء
ستشهد عليكم حجارة الأرض أنكم قتلتم روح البراءة
والأرض والسماء منكم براء
أي منقلب هم أليه منقلبون؟
أين جبروت فرعون؟
ثم أين أنت ياشارون؟
هامان وكل الطاغون
أين قارون؟
كل طواغيت الشرك ألى أين ذاهبون؟
فى سقر وفي ويل هم خالدون
***
أقتلوا الأبرياء
أزرعوا الرعب بين البسطاء
أستبيحوا الدماء
أغتصبوا فى النفوس النقاء
هناك واد موقد تحتة النيران من رب السماء
منتظركم هو مستقركم
***
ألا إن كل طير طار وأرتفع
إلا كما علا بين السحاب وقع
***
وهناك باب مكتوب علية مدخل الشهداء
وسطة لؤلؤة خضراء
لأهل غزة والجليل والاقصى وكل الشرفاء
كفاكم فخراً أنكم قاومتم كل أشكال الغباء
****
رحال زاده الحرف