بسم الله الرحمن الرحيم
القصيده الان موجوده اغنيه وهنا بصوت مجامل ويارب انها تعجبكم والمعذره على طول القصه وذالك للتاكد فقط
أعزائي مشرفين وأعضاء المنتدى القيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد:-
أود أن أكتب لكم قصيدة تناقلتها المنتديات وخاض بها كثيرون ولم تنقل القصيدة بالشكل الصحيح وبعيداً عن قصتها بالتفصيل فهي تحكي حال رجل في وقت بعيد تم بينه وبين فتاة عشق عظيم تجسد منه رغبته بالزواج منها ولسوء الضروف المعيشية التي تمكنه بدفع المهر لها فقد ذهب لطلب الرزق بعيداً عن وطنه وقد أستغرق هذا السفر ثمان سنين لجمع المال ولسوء الحظ لم تكن هناك إتصالات ولا بريد ولا أحد ينقل الأخبار منه وعنه فظنت الفتاة بأن خطيبها قد توفي أو حدث له شي يمنعه من الزواج بها لطول غيبته فتزوجت وأنجبت طفلا ً فعاد إلى بلدته ليتزوج منها وعند رجوعه وجد حفلة جماعية لأهل البلدة وعند السلام عليهم سلم عليه ألاطفال فكان يسأل من هذا ومن هذا ليتعرف عليهم بعد طول غيبته ولمفاجأة كان الطفل الذي سلم عليه أخيراً هو أبن معشوقته ألذي ذهب لجمع المال من أجلها فحضن الطفل وضمه ضماً عميقاً وأخذ يبكي
وفي روايه اخره
القصيدة قصتها انه في يوم من الايام كان الشاعر يتمنى الزواج من وحده في ديرته
بالشمال ..
وماقسم الله بينهم نصيب وتزوجت البنت من واحد ثاني وسافرت ...
وكان الشاعر كل اللى يتمناه ، انه يتزوجها بس .. ماحصل نصيب وبعد ثمان سنين .
كان الشاعر يعمل مدرس وجاه نقل اجباري لمنطقه بعيدة الظاهر في الجنوب .. ويوم
داوم أول يوم في المدرسه وكانت المدرسة ابتدائية وفي يوم شاف بين الأطفال طفل
غريب بس .. يحس بشي يجذبه له ، ويوم ابتسم الطفل ناداه المدرس وقال له ، من انت
ولده ؟ قال له ، انا ولد فلان قال له ، انت امك فلانه ؟
قال الطفل ايه قام المدرس سكت وكتب القصيدة .. ومن بكره عطاها الطفل وقال له
عطها امك !!!
والقصة هي تتكلم عن نفسها ويقال أنها للشاعر سالم الحارثي ويقال ايضا انها للشاعر خلف بن ربااح الطويلعي العنزي والله أعلم وهي:_
الصوت [size=16]غابت .mp3
لقصيده
غابت ثمان سنين حـلّ وترحـال
غابـت ثمـان ٍ كلهـا مد لهـمّـة
قضيتها بالشوق والحب رحال
شوق تحدى كل باس وهمه
سألت عنها سنين وشهـور وليـال
ولافيه قطر غيـر وجهـت يمّـه
وعقب الثمان اللي تعبها برى الحال
جاب الزمان الكارثـة والمطمّـة
جاني ولدها مبتسم بيـن الأطفـال
ومن بسمته ذكرت أنا بسمة أمّـه
شفته وصاحت داخلي كل الآمـال
بصوت ٍ عجزت بكتم الأنفاس ألمّه
ركضت له ودمعي على الخد همّال
ومن كثر شوقي قمت بالحيل أضمّه
لحظة حضنته والطفل في يدي مال
شميت ريحتها على اطراف كمـه
وأستلهمت نفسي مقادير الأهـوال
تمّ الضّيـاع وأكّـد ت لـي متمّـه
ليت الغياب اللي شغل غربتي طال
ولا دور العاشق على حرق دمه
واليوم بنت الناس في بيت رجّـال
وحب على غير الشرف لي مذمّـه
لازم أعود وأشتكي لكل الأجيـال
بنفـس حزينـة كائبـه مستهمّـه
بأرجع غريب ٍسكّته شوك ورمـال
يموت يحيـى يندفـن مـا يهمّـه
وسلامتكم الله الله بالردود
مجامل دنيتي بحزن
القصيده الان موجوده اغنيه وهنا بصوت مجامل ويارب انها تعجبكم والمعذره على طول القصه وذالك للتاكد فقط
أعزائي مشرفين وأعضاء المنتدى القيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد:-
أود أن أكتب لكم قصيدة تناقلتها المنتديات وخاض بها كثيرون ولم تنقل القصيدة بالشكل الصحيح وبعيداً عن قصتها بالتفصيل فهي تحكي حال رجل في وقت بعيد تم بينه وبين فتاة عشق عظيم تجسد منه رغبته بالزواج منها ولسوء الضروف المعيشية التي تمكنه بدفع المهر لها فقد ذهب لطلب الرزق بعيداً عن وطنه وقد أستغرق هذا السفر ثمان سنين لجمع المال ولسوء الحظ لم تكن هناك إتصالات ولا بريد ولا أحد ينقل الأخبار منه وعنه فظنت الفتاة بأن خطيبها قد توفي أو حدث له شي يمنعه من الزواج بها لطول غيبته فتزوجت وأنجبت طفلا ً فعاد إلى بلدته ليتزوج منها وعند رجوعه وجد حفلة جماعية لأهل البلدة وعند السلام عليهم سلم عليه ألاطفال فكان يسأل من هذا ومن هذا ليتعرف عليهم بعد طول غيبته ولمفاجأة كان الطفل الذي سلم عليه أخيراً هو أبن معشوقته ألذي ذهب لجمع المال من أجلها فحضن الطفل وضمه ضماً عميقاً وأخذ يبكي
وفي روايه اخره
القصيدة قصتها انه في يوم من الايام كان الشاعر يتمنى الزواج من وحده في ديرته
بالشمال ..
وماقسم الله بينهم نصيب وتزوجت البنت من واحد ثاني وسافرت ...
وكان الشاعر كل اللى يتمناه ، انه يتزوجها بس .. ماحصل نصيب وبعد ثمان سنين .
كان الشاعر يعمل مدرس وجاه نقل اجباري لمنطقه بعيدة الظاهر في الجنوب .. ويوم
داوم أول يوم في المدرسه وكانت المدرسة ابتدائية وفي يوم شاف بين الأطفال طفل
غريب بس .. يحس بشي يجذبه له ، ويوم ابتسم الطفل ناداه المدرس وقال له ، من انت
ولده ؟ قال له ، انا ولد فلان قال له ، انت امك فلانه ؟
قال الطفل ايه قام المدرس سكت وكتب القصيدة .. ومن بكره عطاها الطفل وقال له
عطها امك !!!
والقصة هي تتكلم عن نفسها ويقال أنها للشاعر سالم الحارثي ويقال ايضا انها للشاعر خلف بن ربااح الطويلعي العنزي والله أعلم وهي:_
وهـــــــذي هـــــي القصيـــــــــدة ..
غابت
الصوت [size=16]غابت .mp3
لقصيده
غابت ثمان سنين حـلّ وترحـال
غابـت ثمـان ٍ كلهـا مد لهـمّـة
قضيتها بالشوق والحب رحال
شوق تحدى كل باس وهمه
سألت عنها سنين وشهـور وليـال
ولافيه قطر غيـر وجهـت يمّـه
وعقب الثمان اللي تعبها برى الحال
جاب الزمان الكارثـة والمطمّـة
جاني ولدها مبتسم بيـن الأطفـال
ومن بسمته ذكرت أنا بسمة أمّـه
شفته وصاحت داخلي كل الآمـال
بصوت ٍ عجزت بكتم الأنفاس ألمّه
ركضت له ودمعي على الخد همّال
ومن كثر شوقي قمت بالحيل أضمّه
لحظة حضنته والطفل في يدي مال
شميت ريحتها على اطراف كمـه
وأستلهمت نفسي مقادير الأهـوال
تمّ الضّيـاع وأكّـد ت لـي متمّـه
ليت الغياب اللي شغل غربتي طال
ولا دور العاشق على حرق دمه
واليوم بنت الناس في بيت رجّـال
وحب على غير الشرف لي مذمّـه
لازم أعود وأشتكي لكل الأجيـال
بنفـس حزينـة كائبـه مستهمّـه
بأرجع غريب ٍسكّته شوك ورمـال
يموت يحيـى يندفـن مـا يهمّـه
وسلامتكم الله الله بالردود
مجامل دنيتي بحزن